"في السنة 9 للهجرة ,في أيام ساءت قيظاً و قحطاً , استنفر الرسول -صلى الله عليه وسلم- المسلمين لملاقاة
عدوان مُبَيّت من قبل الروم وتجلت طوايا النفوس , فهناك أغنياء أخرجوا ثرواتهم لتجهيز الجيش ومنهم الفقراء جادوا
بأنفسهم وأعجزتهم الوسائل لبلوغ الميدان وهناك أهل الريبة أعداء الإسلام حيث قعدت بهم كراهيتهم عن اسداء أي عون ...
وصل النبي –صلى الله عليه وسلم- بجيشه حيث مدينة تبوك ومكث هناك (بضع عشر)
يوماً , يمد بصره وراء الصحراء
حيث اختفى الرومان أثراً , فقرر أن يقفل عائداً إلى المدينة...واستقبل بحفاوة بالغة , ما أكبره من جيش أو ما أكثر عدده !
يكاد يسدُّ الفضاء إذ وصل تعداده نحو (30) ألفا.ً
حيث اختفى الرومان أثراً , فقرر أن يقفل عائداً إلى المدينة...واستقبل بحفاوة بالغة , ما أكبره من جيش أو ما أكثر عدده !
يكاد يسدُّ الفضاء إذ وصل تعداده نحو (30) ألفا.ً
…………………………………………………..
استخرجي:
تمييزاً.
ً ب.اسماً ممدوداً.ً
ج. أسلوب تعجب.
2.حولي الأرقام الواردة في النص إلى كلمات .
3.أعربي ما تحته خط.
4.عللي كتابة الألف المقصورة في كلمة (طوايا) بهذه الصورة.
5.صوغي مصدراً ميمياً من الفعل (جادوا).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق